سأسير محاذياً لك في المسار لعلي أحظى برؤية وجهك
وسأبدأ معك من أول الكأس وانتهاء بآخر قطرة
ملك يقف نموذجاً لشعبه على الصبر في تحقيق الحلم
ملك تواضع فوقف في الطابور منتظراً أن تحل قضيته
ملك يأخذ ملفاً أخضر ويعرض فيه الحلم فيتحقق
إنه الأمثولة التي تحتذى لتحقيق الأحلام قبل الواقع
حلم ملك استغرق 25 عاماً وواقع مواطن سيستغرق خطة خمسية
إنها الخطة الخمسية مضروبة في خمسة لأن أصابع يدك خمسة
إذن لنعلم أولادنا الأحلام منذ ولادتهم لعلها تتحقق بعد الثمانين
وياصاحبي احذر ولاتطل حلمك فتتهم في عقلك فمدة الحلم ثوان
وليكن حلمك حسب المواصفات والمقاييس وإلا أقفل عقلك بالشمع الأحمر
ولم أراك محتداً على أرامكونا وهي التي تؤازر أختها في أمريكا ؟
أتقارن أذناً زائدة بولاية تشرب من بئرنا صباح مساء ؟
إنه الحرص على مصالحنا والبحث عن راحتنا فما الضير من أذن فقدت ؟
ولكن هناك ألف ضير وضير إن ذهب الأخضر الرنان فلا بد من مسح ردائه
يبقى لي من الكأس رشفة وسأضعها عند التقاء الرمان ومتأملاً
في زيارة أخرى حسب التوقيت القلبي لقبلة منتظرة
بما أنك تجاوزت كل المسارات وسرت في خط متعرج فأنا ملزم بالسير على نهجك
أمسكت أذني مؤنباً لها على ما جرته لي من ويلات بعد أن سرت بين سيقان موضوعك
العارية وكأني أتلمس طريقي بعد أن كنت أعلم كنه اتجاهاتي من قبل هذا .
وأخذت أحصي القوم فوجدت أن رأس شعري قد شاب وأنا كنت غرير السن من قبل .
بحثت عن أشلاء رجل بعد يوم أو يومين من انتهاء خروج تلك البطاقة الممغنطة التي تدر مالاً قد عرف مكمن دخوله قبل أن يأتي بسنين عدة وكل هذا من قبل .
هناك حكمة تقول : كل أذن جرت مفسدة فالقطع أولى بها .
وربما بعد أن ينتهي الفرك سيكون لدينا جيل بدون آذان !
أردت أن أقف عند كل تنهيدة خرجت من شفاه قلمك ، ولكني أثرت أن أقطف قبلة
من لمى سطورك ، لأن البحث في خارطة جسد حروفك يتطلب مني جهداً مضاعفاً !
تتساءل يا صاحبي عن غصة الفتوى !
ألا تعلم أنها الأذن التي كممت الأفواه !
هناك فرق بين الربا المالي والربا الدرامي !
الأول يهز اقتصاد دولة والآخر يهز خصر دوله !
والهز يا صاحبي نوع من أنواع الرقص الذي تمليه عليك أذنك !
قد تهز برأسك وقد تهز بخصرك وكلاهما هز وشتان بين الهزين !
هناك من يهز برأسه ليعطي جواباً قد غُصب عليه !
وهناك من يهز بخصره ليعطي سؤالاً قد غُصبت عليه !
جامعتنا هي جامعة لكل شيء إلا العلوم !
علماؤنا هم علماء في كل شيء إلا العلوم !
طلابنا طلاب في كل شيء إلا العلوم !
ترتيبنا صار يؤخذ بحب الخشوم !
ألم تدرك أن تلك الشركة رأت ومن خلال دراسة مستفيضة
ونقاش حول الجدوى الاقتصادية للتفريق بين الأذنين أن الغلبة
لأذن الأجنبي فهو ضيف لدينا ونحن نذبح أولادنا من أجل ضيوفنا
وهذه عادة ورثناها من جدنا ( حاتم الطائي ) فالزم عاداتك فأنت بها ستتطور !
اتصالات زين موبايلي شركات وهي جمع شرك ( لكنها ليست على الطريقة السيبويه )
عزيزي تقولها المرأة لتستحلبك فصارت الشركات ضرة لهن حتى بالمترادفات .
إنه الجنس ( الآري ) الذي يجبرك بالشقرة والحمرة والزرقة على مخالفة كل شيء .
الجنوب مأخوذ من الجنب أي الاجتناب ولكنها ليست على الطريقة الخليلية فلذا كان
الجنوب مجانباً لكل شيء عدا الحزن .
دائماً بوصلتنا تشير إلى الشَمال ومع أنه قريب من الشِمال المغضوب عليها إلا أنه مرضي عنه ولذا فكل شيء يصب في وادي الشَمال لأ
ن الاتجاه إجباري .
تعريف السعودة :هي أن تضع كل مواطن في عمل يليق به سوى الإدارة لأنها لم تخلق له .
لحظة : العاملات سعوديات ؟ إذن أين أنت من حرمة الاختلاط ؟ نسيت أن الهزة اعترت الشيخ من أثر نغمة جواله الذي كان موضوعاً على الصامت !!!
وسأبدأ معك من أول الكأس وانتهاء بآخر قطرة
ملك يقف نموذجاً لشعبه على الصبر في تحقيق الحلم
ملك تواضع فوقف في الطابور منتظراً أن تحل قضيته
ملك يأخذ ملفاً أخضر ويعرض فيه الحلم فيتحقق
إنه الأمثولة التي تحتذى لتحقيق الأحلام قبل الواقع
حلم ملك استغرق 25 عاماً وواقع مواطن سيستغرق خطة خمسية
إنها الخطة الخمسية مضروبة في خمسة لأن أصابع يدك خمسة
إذن لنعلم أولادنا الأحلام منذ ولادتهم لعلها تتحقق بعد الثمانين
وياصاحبي احذر ولاتطل حلمك فتتهم في عقلك فمدة الحلم ثوان
وليكن حلمك حسب المواصفات والمقاييس وإلا أقفل عقلك بالشمع الأحمر
ولم أراك محتداً على أرامكونا وهي التي تؤازر أختها في أمريكا ؟
أتقارن أذناً زائدة بولاية تشرب من بئرنا صباح مساء ؟
إنه الحرص على مصالحنا والبحث عن راحتنا فما الضير من أذن فقدت ؟
ولكن هناك ألف ضير وضير إن ذهب الأخضر الرنان فلا بد من مسح ردائه
يبقى لي من الكأس رشفة وسأضعها عند التقاء الرمان ومتأملاً
في زيارة أخرى حسب التوقيت القلبي لقبلة منتظرة
بما أنك تجاوزت كل المسارات وسرت في خط متعرج فأنا ملزم بالسير على نهجك
أمسكت أذني مؤنباً لها على ما جرته لي من ويلات بعد أن سرت بين سيقان موضوعك
العارية وكأني أتلمس طريقي بعد أن كنت أعلم كنه اتجاهاتي من قبل هذا .
وأخذت أحصي القوم فوجدت أن رأس شعري قد شاب وأنا كنت غرير السن من قبل .
بحثت عن أشلاء رجل بعد يوم أو يومين من انتهاء خروج تلك البطاقة الممغنطة التي تدر مالاً قد عرف مكمن دخوله قبل أن يأتي بسنين عدة وكل هذا من قبل .
هناك حكمة تقول : كل أذن جرت مفسدة فالقطع أولى بها .
وربما بعد أن ينتهي الفرك سيكون لدينا جيل بدون آذان !
أردت أن أقف عند كل تنهيدة خرجت من شفاه قلمك ، ولكني أثرت أن أقطف قبلة
من لمى سطورك ، لأن البحث في خارطة جسد حروفك يتطلب مني جهداً مضاعفاً !
تتساءل يا صاحبي عن غصة الفتوى !
ألا تعلم أنها الأذن التي كممت الأفواه !
هناك فرق بين الربا المالي والربا الدرامي !
الأول يهز اقتصاد دولة والآخر يهز خصر دوله !
والهز يا صاحبي نوع من أنواع الرقص الذي تمليه عليك أذنك !
قد تهز برأسك وقد تهز بخصرك وكلاهما هز وشتان بين الهزين !
هناك من يهز برأسه ليعطي جواباً قد غُصب عليه !
وهناك من يهز بخصره ليعطي سؤالاً قد غُصبت عليه !
جامعتنا هي جامعة لكل شيء إلا العلوم !
علماؤنا هم علماء في كل شيء إلا العلوم !
طلابنا طلاب في كل شيء إلا العلوم !
ترتيبنا صار يؤخذ بحب الخشوم !
ألم تدرك أن تلك الشركة رأت ومن خلال دراسة مستفيضة
ونقاش حول الجدوى الاقتصادية للتفريق بين الأذنين أن الغلبة
لأذن الأجنبي فهو ضيف لدينا ونحن نذبح أولادنا من أجل ضيوفنا
وهذه عادة ورثناها من جدنا ( حاتم الطائي ) فالزم عاداتك فأنت بها ستتطور !
اتصالات زين موبايلي شركات وهي جمع شرك ( لكنها ليست على الطريقة السيبويه )
عزيزي تقولها المرأة لتستحلبك فصارت الشركات ضرة لهن حتى بالمترادفات .
إنه الجنس ( الآري ) الذي يجبرك بالشقرة والحمرة والزرقة على مخالفة كل شيء .
الجنوب مأخوذ من الجنب أي الاجتناب ولكنها ليست على الطريقة الخليلية فلذا كان
الجنوب مجانباً لكل شيء عدا الحزن .
دائماً بوصلتنا تشير إلى الشَمال ومع أنه قريب من الشِمال المغضوب عليها إلا أنه مرضي عنه ولذا فكل شيء يصب في وادي الشَمال لأ
ن الاتجاه إجباري .
تعريف السعودة :هي أن تضع كل مواطن في عمل يليق به سوى الإدارة لأنها لم تخلق له .
لحظة : العاملات سعوديات ؟ إذن أين أنت من حرمة الاختلاط ؟ نسيت أن الهزة اعترت الشيخ من أثر نغمة جواله الذي كان موضوعاً على الصامت !!!