بحث هذه المدونة الإلكترونية

الصفحات

الجمعة، 6 نوفمبر 2009

رداً على خارج خارطة الأشياء لفتى متابع

سأسير محاذياً لك في المسار لعلي أحظى برؤية وجهك



وسأبدأ معك من أول الكأس وانتهاء بآخر قطرة


ملك يقف نموذجاً لشعبه على الصبر في تحقيق الحلم


ملك تواضع فوقف في الطابور منتظراً أن تحل قضيته


ملك يأخذ ملفاً أخضر ويعرض فيه الحلم فيتحقق


إنه الأمثولة التي تحتذى لتحقيق الأحلام قبل الواقع


حلم ملك استغرق 25 عاماً وواقع مواطن سيستغرق خطة خمسية


إنها الخطة الخمسية مضروبة في خمسة لأن أصابع يدك خمسة


إذن لنعلم أولادنا الأحلام منذ ولادتهم لعلها تتحقق بعد الثمانين


وياصاحبي احذر ولاتطل حلمك فتتهم في عقلك فمدة الحلم ثوان


وليكن حلمك حسب المواصفات والمقاييس وإلا أقفل عقلك بالشمع الأحمر


ولم أراك محتداً على أرامكونا وهي التي تؤازر أختها في أمريكا ؟


أتقارن أذناً زائدة بولاية تشرب من بئرنا صباح مساء ؟


إنه الحرص على مصالحنا والبحث عن راحتنا فما الضير من أذن فقدت ؟


ولكن هناك ألف ضير وضير إن ذهب الأخضر الرنان فلا بد من مسح ردائه


يبقى لي من الكأس رشفة وسأضعها عند التقاء الرمان ومتأملاً


في زيارة أخرى حسب التوقيت القلبي لقبلة منتظرة




بما أنك تجاوزت كل المسارات وسرت في خط متعرج فأنا ملزم بالسير على نهجك



أمسكت أذني مؤنباً لها على ما جرته لي من ويلات بعد أن سرت بين سيقان موضوعك


العارية وكأني أتلمس طريقي بعد أن كنت أعلم كنه اتجاهاتي من قبل هذا .


وأخذت أحصي القوم فوجدت أن رأس شعري قد شاب وأنا كنت غرير السن من قبل .


بحثت عن أشلاء رجل بعد يوم أو يومين من انتهاء خروج تلك البطاقة الممغنطة التي تدر مالاً قد عرف مكمن دخوله قبل أن يأتي بسنين عدة وكل هذا من قبل .


هناك حكمة تقول : كل أذن جرت مفسدة فالقطع أولى بها .


وربما بعد أن ينتهي الفرك سيكون لدينا جيل بدون آذان !


أردت أن أقف عند كل تنهيدة خرجت من شفاه قلمك ، ولكني أثرت أن أقطف قبلة


من لمى سطورك ، لأن البحث في خارطة جسد حروفك يتطلب مني جهداً مضاعفاً !


تتساءل يا صاحبي عن غصة الفتوى !



ألا تعلم أنها الأذن التي كممت الأفواه !


هناك فرق بين الربا المالي والربا الدرامي !


الأول يهز اقتصاد دولة والآخر يهز خصر دوله !


والهز يا صاحبي نوع من أنواع الرقص الذي تمليه عليك أذنك !


قد تهز برأسك وقد تهز بخصرك وكلاهما هز وشتان بين الهزين !


هناك من يهز برأسه ليعطي جواباً قد غُصب عليه !


وهناك من يهز بخصره ليعطي سؤالاً قد غُصبت عليه !


جامعتنا هي جامعة لكل شيء إلا العلوم !


علماؤنا هم علماء في كل شيء إلا العلوم !


طلابنا طلاب في كل شيء إلا العلوم !


ترتيبنا صار يؤخذ بحب الخشوم !






ألم تدرك أن تلك الشركة رأت ومن خلال دراسة مستفيضة


ونقاش حول الجدوى الاقتصادية للتفريق بين الأذنين أن الغلبة


لأذن الأجنبي فهو ضيف لدينا ونحن نذبح أولادنا من أجل ضيوفنا


وهذه عادة ورثناها من جدنا ( حاتم الطائي ) فالزم عاداتك فأنت بها ستتطور !

 
 
اتصالات زين موبايلي شركات وهي جمع شرك ( لكنها ليست على الطريقة السيبويه )



عزيزي تقولها المرأة لتستحلبك فصارت الشركات ضرة لهن حتى بالمترادفات .


إنه الجنس ( الآري ) الذي يجبرك بالشقرة والحمرة والزرقة على مخالفة كل شيء .


الجنوب مأخوذ من الجنب أي الاجتناب ولكنها ليست على الطريقة الخليلية فلذا كان


الجنوب مجانباً لكل شيء عدا الحزن .


دائماً بوصلتنا تشير إلى الشَمال ومع أنه قريب من الشِمال المغضوب عليها إلا أنه مرضي عنه ولذا فكل شيء يصب في وادي الشَمال لأ
ن الاتجاه إجباري .



تعريف السعودة :هي أن تضع كل مواطن في عمل يليق به سوى الإدارة لأنها لم تخلق له .


لحظة : العاملات سعوديات ؟ إذن أين أنت من حرمة الاختلاط ؟ نسيت أن الهزة اعترت الشيخ من أثر نغمة جواله الذي كان موضوعاً على الصامت !!!





































أين أنت من هذا ؟

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :


أين أنت من هذا ؟ هو سؤال قد يطرحه البعض على نفسه وقد يطرحه البعض علينا حين نواجه موقفاً يستدعي منا أن نحدد رأينا من ذلك الموقف أو المنظر أو الحديث أو أي تصرف نسأل عنه ولذا أحببت أن أشارك في هذا القسم بذلك السؤال لنتعرف أكثر على مواقفنا وآرائنا من خلال هذه المواقف التي سأعرضها تباعاً .


1) رأيت شخصاً واقفاً أمام المسجد والناس قد كادوا ينتهون من الصلاة وهذا الفعل يتكرر منه دائماً ؟


2) رأيت شخصاً يتسول الناس وقد أعطاه الله الصحة والعافية والشباب ؟


3) رأيت شخصاً يعاكس فتاة في مكان من الأمكنة والفتاة لا تعرفها ؟


4) رأيت فتاة تعاكس شخصاً في مكان ما والشاب لا تعرفه ولا الفتاة أيضاً ؟


5) رأيت ابناً يضرب أباه وأنت لا تعرفهما ؟


6) رأيت شخصاً يسرق من مكان ما ؟


سأكتفي بتلك المواقف ولنتجول معكم في رحاب الأجوبة !


الإجابة

أشكر كل من قرأ وتصفح وأعاد النظر مرة وأخرى وكل من عقّب وخالف ولكني أرى عكس ذلك فلنتوقف قليلاً أمام تلك الصور لنعرف كنهها :



1) الأول ربما يكون غير مسلم فعندما أنهره أو أطلب له الهيئة ربما يهوله منظرهم أو يستاء من فعلي فيهرب من ديننا ولذا شددت على يده عندما رأيته ينظر ويراقب وطلبت منه بعد ذلك أن يشرفني في بيتي لعلي أحظى بخير من حمر النعم .


2) المتسول ربما يكون قريباً لي جعلته أنا متسولاً ببعدي عنه وقطعي لموارد الزكاة والتكافل اللاجتماعي كالصدقة والإقراض الحسن وغيرها من أنواع التكافل فلذا كان لزاماً علي أن أعطيه وأن أساعده للحصول على المال .


3) و 4 ) ربما هما مجبران على فعل ذلك كنوع من تهديد من شخص له سلطة عليهم فإبلاغ الهيئة سيضرهم ولكن من الأولى انتظار إكمالهما المهمة ثم مساعدتهم بتعقب ذلك الشخص المبتز أو إبلاغ الأمن قبل أن أورطهم بالإبلاغ والشخص يراقبهم .


5) ربما يكون الضرب من قبل الإبن تأديباً لأب سب الله أو رسوله أو تجنى على الدين وهو غير مسلم ويجاهر بذلك .


6) ربما كان المال الذي يسرق منه هو ماله في الأصل ولكنه قد حجر عليه .














الخلاصة من المواقف السابقة :






لا تتسرع في الحكم فربما أنك تلوم وهو في عذره سابح !!









رداً على بصراحة

أشكرك على هذا الموضع الحساس الذي يشبه كرسي الاعتراف



أو مكشاف الكذب المستخدم في مخابئ الاستخبارات .


أولاً / المثالية وإدعاؤها نحن شعب جبل على أن يختفي وراء الأقنعة - لا أعمم - هناك أناس ظاهرهم كباطنهم - وهم قلة - وفي المقابل هناك أناس ظاهرهم عكس باطنهم - وهم كثرة - ليس الموضوع حكراً على أهل اللحى الطويلة أو أهل الشوارب الطويلة أو ذوات الشعر المتدلي أو ذوات الشعر القصير فالكل هنا سواء ، لابد أن نقف مع مثاليتنا المزعومة قليلاً ، ومع أني أحد أولئك الذين يصدحون بالمثاليات إلا أنني قد أخالف بعض ما أكتب لأن الموقف هنا غير الموقف هناك والفرق شاسع ولكن ماهي المثالية في نظرنا؟


عندما نتحدث عن شخص يعصى الله في السر ويطيعه في الجهر وكأنه يخاف الناس ولا يخشى من الله . ( هنا نقول له توقف )


عندما نتحدث عن شخص يكتب عن الحب وهو يحمل قلباً مليئاً بالكره لكل من حوله .( هنا نقول له توقف )


عندما نتحدث عن شخص يمجد الملتزمين وهو كاره لهم في قرارة نفسه . ( هنا نقول له توقف )


عندما نتحدث عن شخص يحاول أن يكون مثالياً ولو بأقواله ويرجو أن يكون قوله في ميزان حسناته مستحضراً الخوف من الله .( هنا نقول له استمر )


أما المرأة والقسوة عليها فلنستعرض أسئلتك ولنجب عليها :


ليه لمن يكون الموضوع عن النساء نلاحظ ردود عجيبه ومنسوخه ومدعمه بالأقوال لا الأفعال ؟


لأنها المرأة ونحن الرجال وقد رسخ في ذهننا من الحكايات والروايات والأفلام والأناشيد والمواعظ والخطب والكتب والقصص والمجتمع أنهن معضلة يجب أن نضعها في قفص بعيداً عن أعين الناس !










ولماذا أغلب المواضيع تتحدث عن النساء وكأن الذنوب الكبيره تقتصر على النساء دون الرجال ؟






لأن كل الأصابع تشير إليهن ، والمتحكم في زمام الأمور الرجل ، وهو مبرأ من كل عيب !






ولماذا يبرأ جانب الرجل دائمآ ويسود جانب المرأه ؟


لأنه الرجل وأنتن النساء ، وله الحق في تلميع نفسه ، وخطؤه لا ينجر على سواه !










ولماذا المرأه بكل الأمور ؟


لأنها المرأة التي أرهقت كل الرجال فانقسموا في كنهها إلى أقسام


1) قسم رأى أنها شر مستطير يجب التخلص منه .


2) قسم رأى أنها المتعة والصيد السهل فذهبوا يتغزلون بها ويحاولون الإمساك بثيابها .


3) قسم رأى أنها الأم والزوجة والأخت والبنت فعاملوها وفق ما أملاه علينا ديننا الحنيف مستلهمين سيرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصحبه وأتباعه بإحسان .






ولماذا دائمآ نقول العقليات المغلقه والعادات والتقاليد ونحن نفرضها على أبنائنا ؟






لأننا لا نؤمن بها في قرارة أنفسنا ولكننا رضعناها فهي كالدواء لا نستسيغه ولكننا نشربه !






أرجو أن أكون قد وفقت في إجاباتي ولا تصعقيني بسلك كهربائي إن كنت قد أخطأت في إجابة من إجاباتي السابقة فهي من وحي فكري المسكين !!!







رداً على أدوات رفع ونصب لحسين الشيخي

أشكرك على جمال موضوعك ، وروعة أسلوبك ، ولا تحرمنا من جديدك .



سأبدأ من السهل إلى قمة الجبل فرائعة كتلك لا بد من التضلع بمفرداتها


الخروج من المأزق كان صعباً لصدق ذلك الزمن الماضي .


الروائح الزكية هي كل قارورة حوت شيئاً يمكن إخراجه بالبخاخ .


الشابي كان ضخم القلب رقيق الجسم فلم يتحمل القلب ذلك الجسم فانتحر القلب .


مصطفى محمود كان كبير العقل صغير الجسم فلم يتحمل الجسم ذلك القلب فانتحر الجسم .


فيروز عرفت الفن بأنه إحساس يعتري الإنسان فيهيم في وادي النشوة فهي ثملة به وأسكرت كل من مازجها .


محمد عبده عرّف الفن بأنه إحساس ملموس باليد ومنظور بالعين فلا بد من زيادة اللمس .


طلال مداح عرف الفن بأنه مهنة فأخلص فيه كي لا يقيد في الدفتر بأنه مهمل .


إدارة التربية والتعليم هي إدارة ترى أنها تربية معلم .


الملف الأخضر ارتبط بالعلم الأخضر .


مقارنة بين جيلين بعدت بينهما المسافة والمكان والزمان وبقي الاسم فقط .






شرفت بقراءة ، واستمتعت بمفردات ، ولعلي لم أخدش تلك اللوحة .



رداً على ملامح صمت لفتى متابع

اسمح لي أن أبدد هذا الصمت لأكون كعاذل أرّقه



اعتناق العاشقين فأبى إلا فراقهما .


وتعطلت لغة الكلام وصار للصمت حديث


إشارات العيون تنبيء بما أخفته القلوب


وحركات الشفاه تعلن عن حديث الشوق


أتنتظر الرسالة أم أنت للمرسل منتظر ؟


قد يهطل المطر ذات مساء ولكنه لن يبلل ريقك


لأن الرقيب قد استيقظ معلناً رفع المظلة بينك وبين


المطر المنهمر بغزارة اللهفة .


هناك نساء حلفن أن يمزقن الرجال أشلاء


فلا تكن غانيتك منهن فتكون أن كبش الفداء !






لغة الصمت محببة في بداية المشوار ، ولكنها قاتلة عند انتهاء المشوار !


رداً على داع لتطبيع الضمير لعبده فائز

داع دعا إلى التيسير


باراك يدعونا إلى الخير

فهيا بنا لصفحة التبرير

نلتقي باراك على الوثير

ولأوباما من الشكر الوفير

فقد أهدانا بزاً من الحرير

لنرى الحقيقة بعين الضرير

وننسى دماء شهيد وأسير

ونطبع القبلة في يد الحقير


الأربعاء، 4 نوفمبر 2009

تعالي لنرقص سوية

(هذه تأملات في قصيدة نزار قباني ( يسمعني حين يراقصني )



نزار قباني


يُسمعني.. حـينَ يراقصُني


كلماتٍ ليست كالكلمات






( تأملاتي )


وأقول : ( كلمات الحب هي همسات تحلق بالأنثى



نحو السماء فتنسى نفسها لتتراقص على أنغام



يعزفها وتر القلب مفرداتها : أحبك ، أهواك






، أعشقك ، متيم فيك ، جميلتي ، محبوبتي ،






نور عيني ، فاتنتي ، ممشوقة القوام ، محمرة الخد )










يأخذني من تحـتِ ذراعي


يزرعني في إحدى الغيمات






( ما أجمل الدنيا حين تطوق فاتنة وتضمها إلى صدرك






هنا تحس بقيمة يديك التي وضعتها حول تلك المتغنجة بدلالها






ترقص معها وبين ذراعيها ترتمي وهي تتمايل يمنة ويسرة وتحلقان






في سماء مملوءة بالعشق والهيام وتلتحفان بغيمة الحب )










والمطـرُ الأسـودُ في عيني


يتساقـطُ زخاتٍ.. زخات














( مطر أسود في عينيها يسقي عذابات النفس المشوقة






للثم تلك العين ، وقبلات متعطشة لملامسة ذلك الجسد






، وهوس بامتصاص عسل مصفى من شفاه كعنقود العنب )










يحملـني معـهُ.. يحملـني


لمسـاءٍ ورديِ الشُـرفـات














( يرفعها ويحملها على ذراعيه كدمية وهي لا تحرك ساكناً






فتلك لعبة تهواها منذ نعومة أظفارها وتشتاق المرأة لرجل






يستطيع حملها والسير بها إلى غرفة وردية أشتعلت بها






الشموع لتنبيء بليلة من ليالي العمر التي طالما حلمت بها )














وأنا.. كالطفلـةِ في يـدهِ


كالريشةِ تحملها النسمـات














( تحاول أن تخفف من ثقلها لتكون كريشة






تطير على ذراعي حبيبها ليبقى حاملاً لها






فلا تريد النزول من على ذراعيه القويتان






وشعرها الغجري تتلاعب به الرياح وحبيبها






قد هام بها جنوناً )










يحمـلُ لي سبعـةَ أقمـارٍ






بيديـهِ وحُزمـةَ أغنيـات






يهديني شمسـاً.. يهـديني


صيفاً.. وقطيـعَ سنونوَّات






( سبعة أقمار وحزمة وشمساً






وقطيع سنونوات هدية ترخص حين






ترد لك البسمة وتعلي الضحكة وهي على






ذاعك تتثنى كخيزران )










يخـبرني.. أني تحفتـهُ






وأساوي آلافَ النجمات


و بأنـي كنـزٌ... وبأني


أجملُ ما شاهدَ من لوحات






( هنا تسقط تلك الفتاة في حب ذلك






الرجل الذي بدأ يرمي ورود الغزل ليرضي






غرور تلك الفتاة ، وليجعلها تغوص في






أعماق حبه ، إنها رومانسية الكلمات






أنت أجمل ما في الكون ، أنت رائعة






، أنت حياتي ، أنت حبي ، أنت عمري






كلمات تحتاجها المرأة لتجعلك ملكها المتوج )










يروي أشيـاءَ تدوخـني


تنسيني المرقصَ والخطوات


كلماتٍ تقلـبُ تاريخي






تجعلني امرأةً في لحظـات














( كلمات تجعلها تدور في فلك حبيبها






فلا ترى سواه ، تنسى الدنيا وتتذكره






هي كلمات لكنها كالسحر حين تنطق بها






الشفاه ، وتتلقفها مسامع تلك الفاتنة )










يبني لي قصـراً من وهـمٍ


لا أسكنُ فيهِ سوى لحظات


وأعودُ.. أعودُ لطـاولـتي






لا شيءَ معي.. إلا كلماتْ














( مهما كانت الكلمات ورقتها إلا أنها تجعلنا نأسر القلوب






فهيا بنا نرقص سوية مع أجمل الكلمات ولنصب في






آذان جميلاتنا أروع المفردات فهن روعة الحياة
ليتذكرننا حين نبتعد عنهن وتلهينا الحياة
اترك بصمة تميزك عن الآخرين اجعلها
تنتظر ساعة لقائك ، اتركها متعطشة
للمس يديك ، وسماع همسك ، وانغام صوتك
إنه نزار يدعونا لنأسر قلوب النساء بأرق العبارات ) )